logo

Choose a School

Care & Support

Home » لماذا كندا » Care & Support

المدارس/البرامج الأعضاء في CAPS-I مطالَبة بالالتزام بمعايير ممارسات محددة فيما يخص رعاية الطلاب الدوليين ودعمهم. يتمتع الطلاب الدوليون بشبكة شاملة من الأفراد الذين يوفرون الرعاية والدعم وهم مستعدون وراغبون في تقديم العون على مدار كل مراحل تجربتهم التعليمية.

وتبدأ رعاية الطلاب الدوليين ودعمهم حتى قبل الوصول إلى كندا. حيث يتم ذلك عن طريق طاقم البرنامج الدولي ومنسقي الإقامة الأسرية ويشمل عملية التقديم وكذلك اختيار العائلة المضيفة للطالب وراعيه وإعدادهم.

إثر وصول الطلاب إلى كندا، سيرحب بهم البرنامج الدولي و/أو هيئة التدريس بالمدرسة ويقدمون لهم معلومات توجيهية. توفر عملية التوجيه للطلاب معلومات تتعلق بمدرستهم الجديدة والمناهج والعائلة المضيفة والسلوكيات المتوقعة والتأمين الصحي والمعاملات المصرفية وفرص الاندماج في مجتمعهم المدرسي الجديد.

كما يشارك الطلاب في العادة في عملية تقييم اللغة الإنجليزية التي تساعد هيئة التدريس بالمدرسة في تحديد خيارات المناهج الملائمة لكل طالب. ويحصل الطلاب الدوليون أيضًا على الدعم والرعاية الجيدة خارج غرف الدراسة والمجتمع المدرسي.

يقيم أغلب الطلاب الدوليين مع عائلة كندية مضيفة. غير أن بعض الطلاب سيقيمون مع صديق للأسرة أو قريب أو حتى مع أحد الوالدين. سيكون لكل الطلاب (ربما باستثناء الذين يقيمون مع أحد والديهم) راعٍ من أجل رعيتهم ودعمهم، غير أن هذا الشخص قد يكون أو لا يكون نفس الشخص الذي يقيمون معه أثناء إقامتهم في كندا للدراسة. كما أن طاقم البرنامج الدولي ومنسقي الإقامة الأسرية متاحون لمساعدة الطلاب الدوليين سواءً كان الشاغل متعلقًا بالإقامة الأسرية أو بالراعي أو مشكلة طبية أو مشكلة خاصة بتصريح الدراسة أو حتى إن كان الأمر متعلقًا بمشكلة نشأت في المدرسة. تريد هيئة التدريس التأكد من أن كل طالب دولي بتمتع بتجربة مفيدة وممتعة لأقصى درجة أثناء الإقامة والدراسة في كندا.

للأسف، فإن البرامج الدراسية سواءً كانت قصيرة أو طويلة الأمد، يجب أن تنتهي في وقت ما ويعود الطلاب الدوليون إلى أوطانهم أو ينتقلون لمتابعة دراستهم إلى مرحلة التعليم ما بعد الثانوي. ويعمل البرنامج الدولي والإقامة الأسرية وهيئة التدريس بالمدرسة أيضًا على مساعدة الطالب خلال عملية الرحيل والانتقال.

كما سيكون جميع الأفراد المشاركون في ’دائرة رعاية ودعم‘ الطلاب متاحين بالطبع للإجابة على أي أسئلة من قِبَل أولياء أمور الطلاب الدوليين. يوصَى أولياء أمور الطلاب الدوليين بأن يظلوا مطلعين وعلى اتصال طوال مدة البرنامج الدراسي لأبنائهم.